جَميلٌ أَنْ تَتخذ قَراراً بالإنْقِطاع عَن مَعصيةٍ كُنتَ تَهواها
فأنتَ تَفعلُ ذلك لِأجل مَن هَواكَ لَهُ أَسمى مِن هَواكَ لتلكَ المَعصيه
تَفعل ذَلكَ لِأَجْل مَن حُبِّك لَهُ فَاقَ حُبك لِمَعصيتكْ
تَفعل ذلك لِأَجل مَن هُوَ غَايتكْ
تَفعلُ ذَلِكَ لِأَجل مَن يَستَلِّذ لِسانكَ بذِكرِهِ
تَفعلُ ذَلِكَ لِأَجلِ مَن بِيَدِهِ نَاصِيتُكْ
..تَفعلُ ذَلِكَ لِأَجلِهِ هُوَ
اللهُ رَبُّكَ
..جلّ وعَلَى
0 التعليقات:
إرسال تعليق